من هم الإيمو؟
إذا نظرنا إلى تاريخ ثقافة "الإيمو" ، فقد أتت كلمة Emo اختصاراً لـEmotion الانكليزية والتي تعني الانفعال والإحساس. بدأت كتيار موسيقي في موسيقى الهارد روك في أوائل الثمانينات، لتتحول في بداية الألفية الثالثة إلى Life Style لجماعات معينة. بدأت تظهر هذه الجماعات في واشنطن، ويعتبر علماء الاجتماع أنهم تطور طبيعي لجماعات البانكس punk الشبه منقرضة
تتميز جماعة الإيمو أولاً بأن معظم أفرادها من المراهقين الذين لا يتجاوز عمرهم الـ17 سنة.
لهم طريقة معيشة خاصة بهم، ولباس معين وموسيقى يتميزون بها.
طريقة معيشتهم:
يتسكع الإيمو في شوارع المدن الغربية (ليلاً)، بمفرده أو بصحبة أحد أفراد جماعته، بوجه كئيب. غالباً ما تراه باكياً.
مظهرهم:
من مميزات مظهر الإيمو أنه يصعب التفريق بين الإيمو الفتاة والإيمو الصبي. فكلهم Emo-kids ولا يفرقون بين الجنسين.
يتميزون كذلك باللونين الأسود والزهري، وتخطيط أسود حول العيون، لتظهر كبيرة (كما في أفلام الأنيمي).
الشعر الأسود، الذي ينساب على طرفي الرأس بموديل آسيوي حديث. ومن الخلف غالباً ما يُثبّت في الهواء. وقد يحتوي على خصلات زهرية.
لباسهم:
الجينز الضيّق والقميص الضيّق يحمل علامة الإيمو أو أحد شعارات فرق الروك-إيمو. غالباً ما يكون أسوداً ذو مربعات بيضاء وعلامات زهرية. وكذلك الجواكيت ذات الزر السفلي الوحيد المزرور. الحلق في كافة أعضاء الجسد. الكثير من الأساور. والنظارة ذات الأطراف العريضة السوداء.
شخصية الإيمو:
كما سبق أن ذكرت ، أن الإيمو عاطفيون وحساسون بطبعهم، يميلون إلى الكآبة والبكاء، مكسوري القلب، ويميلون إلى الحب غير المتبادل و يقولون أننا دائما منبوذون من مجتمعنا لأن لا أحد يستطيع فهمنا .
خشي علماء النفس في بداية ظهور هذه الحركة على المراهقين من الضرر النفسي أو الجسدي الذي قد يلحق بهم نتيجة كآبتهم الدائمة، والخشية من ميلهم للانتحار. لكن الإيمو يصفون أنفسهم بأنهم طيّبون من الداخل، لا يميلون إلى العنف ، ويبتسمون كثيراً، بابتسامتهم الحزينة تلك. ولا زال الجدل قائماً حول حقيقة نفسيتهم النزاعة للحزن.
وإيمو شخصية شاعرية نزّاعة لكتابة الشعر وسماعه، يعالج شعرهم ارتباكهم والكآبة والشعور بالوحدة والغضب الناتج عن عدم قدرة الأشخاص العاديين لفهم مشاعرهم. والقاسم المشترك بين المؤلفين هو الشعور بأن الحياة هي الألم. مع أن النقاد يعتبرون شعرهم رديء . وكل ما يفعلونه مضيعة للوقت. لكنهم الآن في تطور كبير وأعداد كثيرة وبأعمار مختلفة كبار وصغار، ولهم شعارات مختلفة وغريبة جدا
ما يقال عن الإيمو
يوجــد من يعتقد ان الايمو تنتمي لعبدة الشياطين ؟! وهذا غير صحيح اطلاقا انما .. الايمو ليس لهم ديانه محددة و اي شي من هذا. فالايمو هم من يعانون من الإضطرابات أو الميول للانتحار ..فشخص يستمع لموسيقى الإيمو، ويلبس ملابس عادية ذات ألوان فاقعة , ويعيش حياة رغيدة تنطبق عليه صفة إيمو، لأنه يشارك جزءا من هذا الثقافة الثانوية , اذا فهـو منهم
المنتقدون
ينتقد الكثيرون هذه الثقافـــة لما فيها من ازياء غريبة و يعتبروهم مجانين و متخلفين ..لأنهم يقومون بجرح انفسهم حين يفكرون بالانتحار و لا يريدون اكمال حياتهم بهذا العالم ..
انتشارها
قد يعتقد البعض ان هذا الظاهرة لم و لن تنتشر لانها غريبة نوعا ما .. لكنا اصبحت اكثر الظواهر انتشارا حالياً و وجودهم اصبح شيئا عاديا بالنسبة للبعض منــا و هذه الثقافة موجودة بالغرب و الشرق ايضاً ..و نجدها بالرسوم المتحركــة.
إذا نظرنا إلى تاريخ ثقافة "الإيمو" ، فقد أتت كلمة Emo اختصاراً لـEmotion الانكليزية والتي تعني الانفعال والإحساس. بدأت كتيار موسيقي في موسيقى الهارد روك في أوائل الثمانينات، لتتحول في بداية الألفية الثالثة إلى Life Style لجماعات معينة. بدأت تظهر هذه الجماعات في واشنطن، ويعتبر علماء الاجتماع أنهم تطور طبيعي لجماعات البانكس punk الشبه منقرضة
تتميز جماعة الإيمو أولاً بأن معظم أفرادها من المراهقين الذين لا يتجاوز عمرهم الـ17 سنة.
لهم طريقة معيشة خاصة بهم، ولباس معين وموسيقى يتميزون بها.
طريقة معيشتهم:
يتسكع الإيمو في شوارع المدن الغربية (ليلاً)، بمفرده أو بصحبة أحد أفراد جماعته، بوجه كئيب. غالباً ما تراه باكياً.
مظهرهم:
من مميزات مظهر الإيمو أنه يصعب التفريق بين الإيمو الفتاة والإيمو الصبي. فكلهم Emo-kids ولا يفرقون بين الجنسين.
يتميزون كذلك باللونين الأسود والزهري، وتخطيط أسود حول العيون، لتظهر كبيرة (كما في أفلام الأنيمي).
الشعر الأسود، الذي ينساب على طرفي الرأس بموديل آسيوي حديث. ومن الخلف غالباً ما يُثبّت في الهواء. وقد يحتوي على خصلات زهرية.
لباسهم:
الجينز الضيّق والقميص الضيّق يحمل علامة الإيمو أو أحد شعارات فرق الروك-إيمو. غالباً ما يكون أسوداً ذو مربعات بيضاء وعلامات زهرية. وكذلك الجواكيت ذات الزر السفلي الوحيد المزرور. الحلق في كافة أعضاء الجسد. الكثير من الأساور. والنظارة ذات الأطراف العريضة السوداء.
شخصية الإيمو:
كما سبق أن ذكرت ، أن الإيمو عاطفيون وحساسون بطبعهم، يميلون إلى الكآبة والبكاء، مكسوري القلب، ويميلون إلى الحب غير المتبادل و يقولون أننا دائما منبوذون من مجتمعنا لأن لا أحد يستطيع فهمنا .
خشي علماء النفس في بداية ظهور هذه الحركة على المراهقين من الضرر النفسي أو الجسدي الذي قد يلحق بهم نتيجة كآبتهم الدائمة، والخشية من ميلهم للانتحار. لكن الإيمو يصفون أنفسهم بأنهم طيّبون من الداخل، لا يميلون إلى العنف ، ويبتسمون كثيراً، بابتسامتهم الحزينة تلك. ولا زال الجدل قائماً حول حقيقة نفسيتهم النزاعة للحزن.
وإيمو شخصية شاعرية نزّاعة لكتابة الشعر وسماعه، يعالج شعرهم ارتباكهم والكآبة والشعور بالوحدة والغضب الناتج عن عدم قدرة الأشخاص العاديين لفهم مشاعرهم. والقاسم المشترك بين المؤلفين هو الشعور بأن الحياة هي الألم. مع أن النقاد يعتبرون شعرهم رديء . وكل ما يفعلونه مضيعة للوقت. لكنهم الآن في تطور كبير وأعداد كثيرة وبأعمار مختلفة كبار وصغار، ولهم شعارات مختلفة وغريبة جدا
ما يقال عن الإيمو
يوجــد من يعتقد ان الايمو تنتمي لعبدة الشياطين ؟! وهذا غير صحيح اطلاقا انما .. الايمو ليس لهم ديانه محددة و اي شي من هذا. فالايمو هم من يعانون من الإضطرابات أو الميول للانتحار ..فشخص يستمع لموسيقى الإيمو، ويلبس ملابس عادية ذات ألوان فاقعة , ويعيش حياة رغيدة تنطبق عليه صفة إيمو، لأنه يشارك جزءا من هذا الثقافة الثانوية , اذا فهـو منهم
المنتقدون
ينتقد الكثيرون هذه الثقافـــة لما فيها من ازياء غريبة و يعتبروهم مجانين و متخلفين ..لأنهم يقومون بجرح انفسهم حين يفكرون بالانتحار و لا يريدون اكمال حياتهم بهذا العالم ..
انتشارها
قد يعتقد البعض ان هذا الظاهرة لم و لن تنتشر لانها غريبة نوعا ما .. لكنا اصبحت اكثر الظواهر انتشارا حالياً و وجودهم اصبح شيئا عاديا بالنسبة للبعض منــا و هذه الثقافة موجودة بالغرب و الشرق ايضاً ..و نجدها بالرسوم المتحركــة.
الايمو لهم حياء خاصه بهم
ودياناتهم الخاصه بهم
فهم ليسه من عابدين الشاطين
والايمو ما شرط انهم دايما حزينين
بعض الصور لهم